الثورة السورية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مبادرتنا ام مبادرتهم

اذهب الى الأسفل

مبادرتنا ام مبادرتهم Empty مبادرتنا ام مبادرتهم

مُساهمة من طرف أبو عامر يوليو 20th 2009, 00:43

تطرح اسرائيل مبادرة !!! امراً لاطلباً وبقوة تبدو كان أسد ينقض على فريسسته سهلة سائغة
الفريسة هي (المبادرة العربية) هل تكون مبادرة للعدو ان بادرت لعدوك ومددت يدك له
بخوف فسيتمرد عليك هذه هي الحال ...
نحن أصحاب الأرض والقضية والتاريخ والأمجاد يريدون أن يمحو اسم فلسطين كاملاً...
ويشطبون أمجادنا وكل القيم التي نفخر بها الأحجار والتراب وكل شي يقول أنا عربي
قم يا صلاح الدين وانظر الى اسم القدس الذي لم نستطع أن نحافظ على اسمه فهو الان اورشليم وكل الأسماء والعبارت التاريخية التي تسمى بها المدن تهوّد كل شي يهوّد ينقلب الى يهودي ونحن نتفرج...
لكن يا خسارة على هذا الزمان الذي ألف صرخة وألف بيت وألف طفل يهدم فوق رأس أصحابه لايحرك ساكنا...
في الرأي العربي فحرب غزة خير شاهد على التخاذل العربي والانحلال في الصف والتضامن العربي...
بعد خمس محاولات ورجاءات لمجلس الأمن ((( عفواَأمريكا أي مجلس أمن هذا)))
للحصول على قرار (لوقف اطلاق النار ) أو للمساح بادخال الغذاء والدواء
لأخوتنا في غزة والمعبر بأيدينا نحن ونحن هنا قريبون من غزة أقرب من مجلس الأمن لانحن ننتظريا ريت لا بل بصراحة نريد قتل المقاومة حماس من الأخر
مماطلة وعدم اتخاذ قرار ان المقاومة الاسلامية حماس هي شرف لكل عربي هي فكر كل عربي ووجدان كل عربي حروكأن اسرائيل ملتزمة أو ستلتزم بقرارت مجلس أمريكا يقولون الامن!!!!!!!!!!!!!!

لماذا نحن من يحسن صورته امام الغرب هم استعمرونا ألالاف السنين هم الذين يجب أن يحسنو صورتهم أمامنا
صحفي تحت المتوسط توماس فريدمان يشور على اثنان وعشرين زعيما عربيا كي يطرحو مبادرة للصلح مع اسرائيل كمحسن لصورتنا أمام الغرب كيف لاسرائيل ان
المبادرة العربية 2002 لاتتمرد علينا ونحن نسلمها بضعف رقابنا ونقول لها اقبلينا
من المسؤول !!!!!!!!!!عن هذا
التهويد .
نجد











واليكم ما جاء في المبادرة العربية



نص إعلان بيروت الصادر في ختام القمة العربية الرابعة عشرة الخميس 28 مارس/ آذار 2002 وضمنه بنود مبادرة السلام العربية

نحن ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية المجتمعين كمجلس لجامعة الدول العربية على مستوى القمة (الدورة العادية الرابعة عشرة) في بيروت عاصمة الجمهورية اللبنانية يومي 13 و14 محرم 1423 هـ الموافق 27 و28 مارس/آذار 2002 م، تدارسنا المتغيّرات الإقليمية والدولية الخطيرة التي أدّت إلى تداعيات مقلقة والتحدّيات المفروضة على الأمة العربية والتهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي، وأجرينا تقييماً شاملاً لهذه المتغيّرات والتحدّيات وبخاصّة تلك المتعلقة بالمنطقة العربية ولا سيّما الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقيام إسرائيل بشنّ حرب تدميرية شاملة بذريعة محاربة الإرهاب مستغلة أحداث سبتمبر/أيلول المأساوية والإدانة العالمية لهذه الأحداث. وتباحثنا بما آلت إليه عملية السلام وممارسات إسرائيل الرامية إلى تدميرها وإغراق الشرق الأوسط بالفوضى وعدم الاستقرار، وتابعنا باعتزاز كبير انتفاضة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، وناقشنا المبادرات العربية الهادفة إلى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية.


- وانطلاقاً من المسؤولية القومية وإيماناً بمبادئ وأهداف ميثاق جامعة الدول العربية وميثاق الأمم المتحدة، نعلن ما يلي:
متابعة العمل على تعزيز التضامن العربي في جميع المجالات صوناً للأمن القومي العربي ودفعاً للمخططات الأجنبية الرامية إلى النيل من السلامة الإقليمية العربية.
توجيه تحية الاعتزاز والإكبار إلى صمود الشعب الفلسطيني وانتفاضته الباسلة في وجه الاحتلال الإسرائيلي وآلته العسكرية التدميرية وقمعه المنهجي والمجازر التي يرتكبها باستهداف الأطفال والنساء والشيوخ دون تمييز أو رادع إنساني.
الوقوف بإجلال وإكبار أمام شهداء الانتفاضة البواسل، وتأكيد الدعم الثابت للشعب الفلسطيني بمختلف الأشكال تأييداً لنضاله البطولي المشروع في وجه الاحتلال حتى تتحقق مطالبه العادلة المتمثلة بحقّ العودة وتقرير المصير وقيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
التضامن مع لبنان لاستكمال تحرير أراضيه وتقديم الدعم له لإنمائه وإعادة إعماره.
الاعتزاز بالمقاومة اللبنانية وبالصمود اللبناني الرائع الذي أدّى إلى اندحار القوات الإسرائيلية من معظم جنوب لبنان وبقاعه الغربي، والمطالبة بالإفراج الفوري عن المعتقلين اللبنانيين في السجون الإسرائيلية خلافاً للقوانين والمواثيق الدولية، وإدانة العدوان الإسرائيلي المتكرّر على سيادة لبنان المتمثل بخرق الطائرات والبوارج الإسرائيلية للأجواء والمياه الإقليمية اللبنانية ممّا ينذر بعواقب وخيمة لما يشكّله من تحرّش واستفزاز وعدوان قد يؤدي إلى تفجير الوضع على الحدود الجنوبية اللبنانية تتحمّل إسرائيل مسؤوليته الكاملة.
توجيه التحية إلى صمود المواطنين العرب السوريين في الجولان السوري المحتلّ، مشيدين بتمسّكهم بهويتهم الوطنية ومقاومتهم للاحتلال الإسرائيلي ومؤكدين التضامن مع سوريا ولبنان في وجه التهديدات العدوانية الإسرائيلية التي تقوّض الأمن والاستقرار في المنطقة واعتبار أيّ اعتداء عليهما اعتداءً على الدول العربية جمعاء.
يؤكد القادة في ضوء انتكاسة عملية السلام، التزامهم بالتوقف عن إقامة أية علاقات مع إسرائيل، وتفعيل نشاط مكتب المقاطعة العربية لإسرائيل، حتى تستجيب لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، ومرجعية مؤتمر مدريد للسلام، والانسحاب من كافة الأراضي العربية المحتلة حتى خطوط الرابع من حزيران/يونيو 1967.
التأكيد على أنّ السلام في الشرق الأوسط لن يُكتب له النجاح إن لم يكن عادلاً وشاملاً تنفيذاً لقرارات مجلس الأمن رقم 242 و338 و425 ولمبدأ الأرض مقابل السلام، والتأكيد على تلازم المسارين السوري واللبناني وارتباطهما عضوياً مع المسار الفلسطيني تحقيقاً للأهداف العربية في شمولية الحلّ.
وفي إطار تبني المجلس للمبادرة السعودية كمبادرة سلام عربية يطلب المجلس من إسرائيل إعادة النظر في سياساتها، وأن تجنح للسلم معلنة أن السلام العادل هو خيارها الإستراتيجي أيضا.
- كما يطالبها القيام بما يلي :

أ - الانسحاب الكامل من الأراضي العربية المحتلة بما في ذلك الجولان السوري وحتى خط الرابع من يونيو/حزيران 1967، والأراضي التي مازالت محتلة في جنوب لبنان.
ب- التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتفق عليه وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.
ج- قبول قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ الرابع من يونيو/حزيران 1967 في الضفة الغربية وقطاع غزة وتكون عاصمتها القدس الشرقية.
- عندئذ تقوم الدول العربية بما يلي :
أ - اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا، والدخول في اتفاقية سلام بينها وبين إسرائيل مع تحقيق الأمن لجميع دول المنطقة.
ب- إنشاء علاقات طبيعية مع إسرائيل في إطار هذا السلام الشامل. ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة.
- يدعو المجلس حكومة إسرائيل والإسرائيليين جميعاً إلى قبول هذه المبادرة المبينة أعلاه حماية لفرص السلام وحقناً للدماء بما يمكن الدول العربية وإسرائيل من العيش في سلام جنباً إلى جنب ويوفر للأجيال القادمة مستقبلا آمناً يسوده الرخاء والاستقرار.
- يدعو
أبو عامر
أبو عامر
المدير
المدير

عدد الرسائل : 490
العمر : 43
المزاج : مبادرتنا ام مبادرتهم 110
العلم : مبادرتنا ام مبادرتهم Female70
تاريخ التسجيل : 28/12/2008

http://shahdnjd.lovelyforum.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى